الصبري : النظام البرلماني يتلائم مع تركيبة اليمن وهناك مشكلة سياسية

  • الوحدوي نت
  • منذ 17 سنة - Saturday 29 July 2006
الصبري : النظام البرلماني يتلائم مع تركيبة اليمن وهناك مشكلة سياسية

نفى الا خ محمد الصبري امين الدائرة السياسية للتنظيم الناصري وجود أي تباين بين أحزاب اللقاء المشترك ومرشحها فيصل بن شملان بشأن مطالبها بالعمل بالنظام البرلماني وفق ما طرحته في مبادرتها للإصلاح السياسي, وأعتبر حديث بن شملان عن التدرج في الوصول إلى العمل بالنظام البرلماني يصب في ذات اتجاه ومطالب أحزاب اللقاء المشترك.
وقال الصبري في تصريح نشره موقع نيوز يمن إن هناك رؤية أن طبيعة تركيبة اليمن يتلاءم معها النظام البرلماني، لكنه قال إن المشكلة في اليمن سياسية وان المفترض وجود تكافؤ بين السلطة والمسئولية سواء في النظام الرئاسي أو النظام البرلماني وهو الأمر المفقود حاليا, مشيرا إلى انه لم يتم مساءلة احد في السلطة حتى الآن ويستحيل ذلك
.
وكان مرشح أحزاب اللقاء المشترك للإنتخابات الرئاسية القادمة الأستاذ فيصل بن شملان قال:"عندنا منصب الرئيس لديه كل الصلاحيات وليس قابل للمساءلة والأجهزة كلها التابعة تتحمل عمل ولكن ليس لديها أي سلطة حقيقية
".
وفي رده على من يزعم بأن اليمن إذا شهدت تغييراً فستكون كالصومال أو العراق قال بن شملان :"الحقيقة أن وضعنا القائم إذا أستمر سيقود إلى نهاية كالصومال والعراق وتجنب مصير الصومال والعراق يكمن في التغيير بوسيلة ديمقراطية وسلمية"
و أكد بأن الوضع الاقتصادي والاجتماعي في البلد خطير وان الحالة العامة لليمن تحتاج الى اصلاح قبل ان تصل البلاد لما هو أسوأ من الطريق المسدود وتدهو يصعب التحكم فيه اذا استمر الوضع على ما هو عليه . مشيرا الى ان الناس قد وصلو إلى تشبع وجمود وان مفاد رسالتة لابناء اليمن أن البلد قادمة على خطر حقيقي إذا استمر استنزاف الموارد الطبيعية كالنفط ولم تستثمر في قطاع إنتاجي حتى تحل مسألة الفقر والبطالة والنمو الاجتماعي.

وأشاد بن شملان في أحاديث مختلفة لصحيفتي "الصحوة" و"الناس"الاسبوعيتين بتجربة اللقاء المشترك التي وصفها بالفكرة التي تجمع كل القوى الفاعلة في البلاد لتلافي الوضع الخطير الذي وصلت اليه واصلاح الاوضاع ,متوقعا ان يحصد اللقاء المشترك على 90% من ثقة الناخب اليمني في الانتخابات المزمع اجراءها في سبتمبر المقبل . وقال ان من اولوياته عقب فوزة في الانتخابات الرئاسية القادمة اعادة النظر في المنظومة السياسية وتغيير السلطات الموجودة حتى تتكافأ مع المسئولية مشيرا إلى ان سلطات الرئيس مطلقة وفي المقابل فهو غير محاسب على السلطات الممنوحة له وهو ما يتطلب تعديل في الدستور يوزع السلطة حسب المسئولية حتى يتم الوصول نظام برلماني رئاسي . وقال ان موازنة الرئاسة إذا تسلمها ستكون موازنة صغيرة جداً جداً، ولن يكون فيها بنود للاحتفالات وللأبهة ، أو لبناء القصور ، ولن تكون هناك بنود سرية وسيكون كل شيء مكشوف وقابل للرقابة والمحاسبة. مشيرا الى ان مفتاح تغيير الوضع الاقتصادي هو الفصل التام بين السلطات وتوزيع السلطة بحيث لا تكون السلطة بيد الرئيس وتكون بيد أجهزة قادرة على تحمل مسؤوليتها وقابلة للمساءلة. .
وفي مجال الحقوق والحريات وماتشهده الساحة الصحفية في اليمن من تعسفات ومضايقات أكد بن شملان ان السلطة طغت في هذا الجانب واستخدمت اساليب غير قانونية وغير دستورية واصفاً هذه المخالفات والتعسفات بأنها مثل أي تصرف غير قانوني للسلطة
.
ودعا مرشح أحزاب اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية الى ضرورة تغييير أوضاع البلد برمتها بالطرق السلمية مؤكدا انه اذا لم يحدث ذلك فان مستقبل حياة اليمن الاقتصادية والاجتماعي في خطر حقيقي .

وأشاد بن شملان في أحاديث مختلفة لصحيفتي "الصحوة" و"الناس"الاسبوعيتين بتجربة اللقاء المشترك التي وصفها بالفكرة التي تجمع كل القوى الفاعلة في البلاد لتلافي الوضع الخطير الذي وصلت اليه واصلاح الاوضاع ,متوقعا ان يحصد اللقاء المشترك على 90% من ثقة الناخب اليمني في الانتخابات المزمع اجراءها في سبتمبر المقبل . وقال ان من اولوياته عقب فوزة في الانتخابات الرئاسية القادمة اعادة النظر في المنظومة السياسية وتغيير السلطات الموجودة حتى تتكافأ مع المسئولية مشيرا إلى ان سلطات الرئيس مطلقة وفي المقابل فهو غير محاسب على السلطات الممنوحة له وهو ما يتطلب تعديل في الدستور يوزع السلطة حسب المسئولية حتى يتم الوصول نظام برلماني رئاسي . وقال ان موازنة الرئاسة إذا تسلمها ستكون موازنة صغيرة جداً جداً، ولن يكون فيها بنود للاحتفالات وللأبهة ، أو لبناء القصور ، ولن تكون هناك بنود سرية وسيكون كل شيء مكشوف وقابل للرقابة والمحاسبة. مشيرا الى ان مفتاح تغيير الوضع الاقتصادي هو الفصل التام بين السلطات وتوزيع السلطة بحيث لا تكون السلطة بيد الرئيس وتكون بيد أجهزة قادرة على تحمل مسؤوليتها وقابلة للمساءلة. .
وفي مجال الحقوق والحريات وماتشهده الساحة الصحفية في اليمن من تعسفات ومضايقات أكد بن شملان ان السلطة طغت في هذا الجانب واستخدمت اساليب غير قانونية وغير دستورية واصفاً هذه المخالفات والتعسفات بأنها مثل أي تصرف غير قانوني للسلطة
.
ودعا مرشح أحزاب اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية الى ضرورة تغييير أوضاع البلد برمتها بالطرق السلمية مؤكدا انه اذا لم يحدث ذلك فان مستقبل حياة اليمن الاقتصادية والاجتماعي في خطر حقيقي .

وأشاد بن شملان في أحاديث مختلفة لصحيفتي "الصحوة" و"الناس"الاسبوعيتين بتجربة اللقاء المشترك التي وصفها بالفكرة التي تجمع كل القوى الفاعلة في البلاد لتلافي الوضع الخطير الذي وصلت اليه واصلاح الاوضاع ,متوقعا ان يحصد اللقاء المشترك على 90% من ثقة الناخب اليمني في الانتخابات المزمع اجراءها في سبتمبر المقبل . وقال ان من اولوياته عقب فوزة في الانتخابات الرئاسية القادمة اعادة النظر في المنظومة السياسية وتغيير السلطات الموجودة حتى تتكافأ مع المسئولية مشيرا إلى ان سلطات الرئيس مطلقة وفي المقابل فهو غير محاسب على السلطات الممنوحة له وهو ما يتطلب تعديل في الدستور يوزع السلطة حسب المسئولية حتى يتم الوصول نظام برلماني رئاسي . وقال ان موازنة الرئاسة إذا تسلمها ستكون موازنة صغيرة جداً جداً، ولن يكون فيها بنود للاحتفالات وللأبهة ، أو لبناء القصور ، ولن تكون هناك بنود سرية وسيكون كل شيء مكشوف وقابل للرقابة والمحاسبة. مشيرا الى ان مفتاح تغيير الوضع الاقتصادي هو الفصل التام بين السلطات وتوزيع السلطة بحيث لا تكون السلطة بيد الرئيس وتكون بيد أجهزة قادرة على تحمل مسؤوليتها وقابلة للمساءلة. .
وفي مجال الحقوق والحريات وماتشهده الساحة الصحفية في اليمن من تعسفات ومضايقات أكد بن شملان ان السلطة طغت في هذا الجانب واستخدمت اساليب غير قانونية وغير دستورية واصفاً هذه المخالفات والتعسفات بأنها مثل أي تصرف غير قانوني للسلطة
.
ودعا مرشح أحزاب اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية الى ضرورة تغييير أوضاع البلد برمتها بالطرق السلمية مؤكدا انه اذا لم يحدث ذلك فان مستقبل حياة اليمن الاقتصادية والاجتماعي في خطر حقيقي .

وأشاد بن شملان في أحاديث مختلفة لصحيفتي "الصحوة" و"الناس"الاسبوعيتين بتجربة اللقاء المشترك التي وصفها بالفكرة التي تجمع كل القوى الفاعلة في البلاد لتلافي الوضع الخطير الذي وصلت اليه واصلاح الاوضاع ,متوقعا ان يحصد اللقاء المشترك على 90% من ثقة الناخب اليمني في الانتخابات المزمع اجراءها في سبتمبر المقبل . وقال ان من اولوياته عقب فوزة في الانتخابات الرئاسية القادمة اعادة النظر في المنظومة السياسية وتغيير السلطات الموجودة حتى تتكافأ مع المسئولية مشيرا إلى ان سلطات الرئيس مطلقة وفي المقابل فهو غير محاسب على السلطات الممنوحة له وهو ما يتطلب تعديل في الدستور يوزع السلطة حسب المسئولية حتى يتم الوصول نظام برلماني رئاسي . وقال ان موازنة الرئاسة إذا تسلمها ستكون موازنة صغيرة جداً جداً، ولن يكون فيها بنود للاحتفالات وللأبهة ، أو لبناء القصور ، ولن تكون هناك بنود سرية وسيكون كل شيء مكشوف وقابل للرقابة والمحاسبة. مشيرا الى ان مفتاح تغيير الوضع الاقتصادي هو الفصل التام بين السلطات وتوزيع السلطة بحيث لا تكون السلطة بيد الرئيس وتكون بيد أجهزة قادرة على تحمل مسؤوليتها وقابلة للمساءلة. .
وفي مجال الحقوق والحريات وماتشهده الساحة الصحفية في اليمن من تعسفات ومضايقات أكد بن شملان ان السلطة طغت في هذا الجانب واستخدمت اساليب غير قانونية وغير دستورية واصفاً هذه المخالفات والتعسفات بأنها مثل أي تصرف غير قانوني للسلطة
.
ودعا مرشح أحزاب اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية الى ضرورة تغييير أوضاع البلد برمتها بالطرق السلمية مؤكدا انه اذا لم يحدث ذلك فان مستقبل حياة اليمن الاقتصادية والاجتماعي في خطر حقيقي .