مقتل احد مشائخ الرزامات واثنين من ابنائه في كمين نصب لهما في صعدة

  • الوحدوي نت - خاص
  • منذ 17 سنة - Monday 05 June 2006
 مقتل احد مشائخ الرزامات واثنين من ابنائه في كمين نصب لهما في صعدة

 قتل صباح اليوم في صعدة أحد مشائخ منطقة الرزامات وأثنين من ابنائه في كمين نصب لهما  في منطقة قريبة من الرزامات
وحسب مصدر مطلع فان الشيخ مهدي العوجري وأثنين من ابنائه نصب لهما صباح اليوم  كمينا مسلحا من قبل مجهولين في منطقة قريب من الرزامات أدى الى مقتلهما دون معرفة تفاصيل الحادث.

من جهة اخرى تجددت المواجهات المسلحة بين أنصارالحوثي والقوات الحكومية اليمنية امس الاول السبت في منطقة رغفة بمحافظة صعدة. وحسب مصادر مطلعة فان  المواجهات ادت الى مصرع اربعة واصابة عشرة آخرين من أفراد الجيش . وقالت المصادر ان سبب المواجهة يرجع  لارسال الدولة خطيب الى المنطقة الا ان الاهالي رفضوه , كما قاموا بالاعتداء عليه, ما حدى بالجهات الحكومية من ارسال حملة عسكرية تواجهت مع الاهالي هناك. الى ذلك قال النائب يحي الحوثي أن السلطة لاتزال تمارس دورها العدائي، ولكن بأسلوب آخر،خاصة بعد أن كثر الحديث عن ظلمها" للزيديين" -حسب بيان صادر عنه- في الكثيرمن المحافل الدولية والمنظمات الدولية، حيث صدرلمنظمة العفوية لوحدها أربعة تقارير، تكون قضيتنا فيهاهي ابرز المواضيع المطروحة، كما طالب الإتحاد الأوروبي الرئيس علي عبد الله وعبررسالة سلمها بيد وزيرالخارجية أبوبكرالقربي، بالسماح له بزيارة صعدة لمعرفة مايجري هناك بصورة مستقلة. واضاف الحوثي في بيان صادر عنه حصل موقع "الوحدوي نت "على نسخة منه ان الجيش  مستمر في انتهاكاته لحقوق المواطنين في " جبل مران" وجبل آل فاضل" فقد اعتقل كلا من أحمد شتوي أبوحادر، وإثنين آخرين من آل الصري في مران، وصدام حنين، من آل الجرادي في جمعة ابن فاضل، وذلك فورخروجهم من سجون صعدة ووصولهم الى بيوتهم، ولا تزال الاعتقالات، والمطاردات وحالة الارهاب لمن اطلق سراحهم هناك مستمرة،كما يتم استدعاء المواطنين والتحقيق معهم بين الحين والآخرلإيذائهم.
 وحسب البيان فانه في25/5 /2006م قام بعض أفراد الجيش في مران بإطلاق الرصاص على " علي صالح حسن المطيري" 15سنة حيث كسرقدميه وذلك لأنه لم يعطهم من قاته دون مقابل كونه يريد يبيعه لإعاشة أسرته التي قتل العسكر رجالها ونساءها ودمر بيتها.
وأشار الى وجود العشرات من السجناء في محافظة " حجة " من المدان وغيرها والقاضي الفاضل محمد لقمان، لم تطلق السلطات سراحهم حتى الآن رغم القرار الرسمي المعلن بالإفراج عن كل السجناء على ذمة قضية الحوثي، كما اعتقل الأمن السياسي في صنعاء أحد الشباب المفرج عنهم،في الاسبوع الماضي.
واستنكر استمرار السلطة  محاكمة خلية صنعاء التي لم يفرج عن المحتجازين منها رغم القرار الرسمي المذكور، بل لا تزال مهزلة محاكمتهم مستمرة، وتعذيبهم، حتى لقد ضربوا إبراهيم شرف الدين في قاعة المحكمة ضربا مبرحا لإنكاره ما يريدون ان يتحدث عنه من الكذب. حسب  ما جاء في البيان
وكشف البيان إعتقال عارف محمد القحوم في محافظة " عمران " وإدخاله في زنزانة، لمنعه من توزيع كتابات . اضافة الى  إعتقال ثمانية أشخاص من مران، في1/6/ 2006 م منهم التالية أسماءهم ـ 1عبد الغني حسين ـ 2 جعفرجارالله فاضل ـ 3 محمد ناشرقاسم بلّذي،12 سنه ـ 4محمد عبدالله الدوني ـ 5 حسين ضيف الله قصبة ـ 6عادل ضيف الله قصبة ـ 7 محمد مفرح أحمد.
 واوضح ان المنازل التي أعلن الرئيس إخلاءها وتسليمها لأهلها لم تسلم حتى الآن ومنها منزل حسين الحوثي الذي أعلن تسليمه لأولاده قبل فترة ، ولا تزال عائلته في صنعاء.
وقال الحوثي في بيانه انه تم المجيئ بقيمين للمساجد ممن  وصفهم بالوهابيين  ليصلّوا بالناس ويخطبوا كجزء من الصفقة بينهم وبين السعوديين،المتكفلين بتكاليف الحرب ضدهم بدافع الطائفية، والتدخل فيما لايعنيهم في اليمن، فيجعلون الوهابيين يسبون الزيديين، فيضطر الناس إلى ترك الحضور فيذهب العسكر لتغريم من لا يحضر المساجد بدفع 5000 ريال، وقد تحدثت في هذا الخصوص مع قائدهم علي محسن ونحن في بيته في الحديدة، فاعترف ولم ينكر وقوع ذلك التغريم. مقتل احد مشائخ الرزامات واثنين من ابنائه في كمين نصب لهما في صعدة
 قتل صباح اليوم في صعدة أحد مشائخ منطقة الرزامات وأثنين من ابنائه في كمين نصب لهما  في منطقة قريبة من الرزامات
وحسب مصدر مطلع فان الشيخ مهدي العوجري وأثنين من ابنائه نصب لهما صباح اليوم  كمينا مسلحا من قبل مجهولين في منطقة قريب من الرزامات أدى الى مقتلهما دون معرفة تفاصيل الحادث.
تجددت المواجهات المسلحة بين أنصارالحوثي والقوات الحكومية اليمنية اليوم السبت في منطقة رغفة بمحافظة صعدة. وحسب مصادر مطلعة فان  المواجهات ادت الى مصرع اربعة واصابة عشرة آخرين من أفراد الجيش . وقالت المصادر ان سبب المواجهة يرجع  لارسال الدولة خطيب الى المنطقة الا ان الاهالي رفضوه , كما قاموا بالاعتداء عليه, ما حدى بالجهات الحكومية من ارسال حملة عسكرية تواجهت مع الاهالي هناك. الى ذلك قال النائب يحي الحوثي أن السلطة لاتزال تمارس دورها العدائي، ولكن بأسلوب آخر،خاصة بعد أن كثر الحديث عن ظلمها" للزيديين" -حسب بيان صادر عنه- في الكثيرمن المحافل الدولية والمنظمات الدولية، حيث صدرلمنظمة العفوية لوحدها أربعة تقارير، تكون قضيتنا فيهاهي ابرز المواضيع المطروحة، كما طالب الإتحاد الأوروبي الرئيس علي عبد الله وعبررسالة سلمها بيد وزيرالخارجية أبوبكرالقربي، بالسماح له بزيارة صعدة لمعرفة مايجري هناك بصورة مستقلة. واضاف الحوثي في بيان صادر عنه حصل موقع "الوحدوي نت "على نسخة منه ان الجيش  مستمر في انتهاكاته لحقوق المواطنين في " جبل مران" وجبل آل فاضل" فقد اعتقل كلا من أحمد شتوي أبوحادر، وإثنين آخرين من آل الصري في مران، وصدام حنين، من آل الجرادي في جمعة ابن فاضل، وذلك فورخروجهم من سجون صعدة ووصولهم الى بيوتهم، ولا تزال الاعتقالات، والمطاردات وحالة الارهاب لمن اطلق سراحهم هناك مستمرة،كما يتم استدعاء المواطنين والتحقيق معهم بين الحين والآخرلإيذائهم.
 وحسب البيان فانه في25/5 /2006م قام بعض أفراد الجيش في مران بإطلاق الرصاص على " علي صالح حسن المطيري" 15سنة حيث كسرقدميه وذلك لأنه لم يعطهم من قاته دون مقابل كونه يريد يبيعه لإعاشة أسرته التي قتل العسكر رجالها ونساءها ودمر بيتها.
وأشار الى وجود العشرات من السجناء في محافظة " حجة " من المدان وغيرها والقاضي الفاضل محمد لقمان، لم تطلق السلطات سراحهم حتى الآن رغم القرار الرسمي المعلن بالإفراج عن كل السجناء على ذمة قضية الحوثي، كما اعتقل الأمن السياسي في صنعاء أحد الشباب المفرج عنهم،في الاسبوع الماضي.
واستنكر استمرار السلطة  محاكمة خلية صنعاء التي لم يفرج عن المحتجازين منها رغم القرار الرسمي المذكور، بل لا تزال مهزلة محاكمتهم مستمرة، وتعذيبهم، حتى لقد ضربوا إبراهيم شرف الدين في قاعة المحكمة ضربا مبرحا لإنكاره ما يريدون ان يتحدث عنه من الكذب. حسب  ما جاء في البيان
وكشف البيان إعتقال عارف محمد القحوم في محافظة " عمران " وإدخاله في زنزانة، لمنعه من توزيع كتابات . اضافة الى  إعتقال ثمانية أشخاص من مران، في1/6/ 2006 م منهم التالية أسماءهم ـ 1عبد الغني حسين ـ 2 جعفرجارالله فاضل ـ 3 محمد ناشرقاسم بلّذي،12 سنه ـ 4محمد عبدالله الدوني ـ 5 حسين ضيف الله قصبة ـ 6عادل ضيف الله قصبة ـ 7 محمد مفرح أحمد.
 واوضح ان المنازل التي أعلن الرئيس إخلاءها وتسليمها لأهلها لم تسلم حتى الآن ومنها منزل حسين الحوثي الذي أعلن تسليمه لأولاده قبل فترة ، ولا تزال عائلته في صنعاء.
وقال الحوثي في بيانه انه تم المجيئ بقيمين للمساجد ممن  وصفهم بالوهابيين  ليصلّوا بالناس ويخطبوا كجزء من الصفقة بينهم وبين السعوديين،المتكفلين بتكاليف الحرب ضدهم بدافع الطائفية، والتدخل فيما لايعنيهم في اليمن، فيجعلون الوهابيين يسبون الزيديين، فيضطر الناس إلى ترك الحضور فيذهب العسكر لتغريم من لا يحضر المساجد بدفع 5000 ريال، وقد تحدثت في هذا الخصوص مع قائدهم علي محسن ونحن في بيته في الحديدة، فاعترف ولم ينكر وقوع ذلك التغريم.